القلب الهادئ
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص 829894
ادارة المنتدي شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص 103798
القلب الهادئ
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص 829894
ادارة المنتدي شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص 103798
القلب الهادئ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القلب الهادئ

اقوى واضخم منتدى شامل لجميع البرامج والتطبيقات كافة واننا نتشرف بزيارتكم منتدانا ونقدر لكم جهودكم المبزولة يا احلا اعضاء وزوار ومشرفين وكل الموجودين معاكم على طول الطريق رئيس المنتدى THE BOSS ونشكر لكم جهودكم في اعلاء هذا المنتدى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
»  كل ما يتعلق بالتهابات الكبد والله خيررررررررر الشافيين
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالثلاثاء يناير 17, 2012 12:43 am من طرف الانسان يحب مرة واحدة

»  كتاب الاعشاب كتاب لكل داء
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالثلاثاء يناير 17, 2012 12:38 am من طرف الانسان يحب مرة واحدة

»  اكتشاف علاج جديد للربو
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالإثنين يونيو 06, 2011 9:21 am من طرف اميرالغروب

» مصطلح الاسعافات الاولية والطوارئ وتعريفها
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 10:30 am من طرف the boss

» مصطلح الاسعافات الاولية والطوارئ وتعريفها
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 10:30 am من طرف the boss

» الاسعافات الاولية لانخفاض السكر في الدم
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 10:18 am من طرف the boss

» الاسعافات الاولية
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 10:15 am من طرف the boss

» فتاة حائلية .. تختفي عن أهلها في وقت متأخر من الليل والأم تنهار والأب تدمع عيناه فرحاً
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 8:21 am من طرف the boss

» ============كسر القيود =============
شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 8:15 am من طرف the boss

مواضيع مماثلة
التبادل الاعلاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى

 

 شاب اشتاق للجنة من اجمل القصص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
the boss
مدير الموقع
the boss


عدد المساهمات : 80
نقاط : 237
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
العمر : 29

شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Empty
مُساهمةموضوع: شاب اشتاق للجنة من اجمل القصص   شاب اشتاق للجنة  من اجمل القصص Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 7:42 am



الســــــــــــــــــــــــــــلام عليكم والرحمــــــــــــ هـ





أورد ابنُ الجوزي في صفة الصفوة عن رجل من الصالحين اسمه أبو قدامة الشامي
وكان رجلاً قد حبب إليه الجهاد والغزو في سبيل الله ،انه قال


خرجت مرة مع أصحاب لي لقتال الصليبيين على بعض الثغور فمررت في طريقي بمدينة
الرقة في العراق على نهر الفرات واشتريت منها جملاً أحمل عليه سلاحي، ووعظت الناس في مساجدها وحثثتهم على الجهاد والإنفاق في سبيل الله، فلما جن علي الليل اكتريت منزلاً أبيت فيه
فلما ذهب بعض الليل فإذا بالباب يطرق عليّ ، فلما فتحت الباب فإذا بامرأة متحصنة قد تلفعت بجلبابها


فقلت ما تريدين ؟
قالت أنت أبو قدامة ؟
قلت نعم
قالت أنت الذي جمعت المال اليوم للثغور ؟
قلت نعم
فدفعت إلي رقعة وخرقة مشدودة وانصرفت باكية، فنظرت إلى الرقعة فإذا فيها
إنك دعوتنا إلى الجهاد ولا قدرة لي على ذلك فقطعت أحسن ما فيَّ وهما ضفيرتاي وأنفذتهما
إليك لتجعلهما قيد فرسك لعل الله يرى شعري قيد فرسك في سبيله فيغفر لي
قال أبو قدامة فعجبت والله من حرصها وبذلها ، وشدة شوقها إلى المغفرة والجنة



فلما أصبحنا خرجت أنا وأصحابي من الرقة ، فلما بلغنا حصن مسلمة بن عبد الملك فإذا
بفارس يصيح وراءنا وينادي يقول يا أبا قدامة يا أبا قدامة ، قف عليَّ يرحمك الله
قال أبو قدامة فقلت لأصحابي تقدموا عني وأنا أنظر خبر هذا الفارس
فلما رجعت إليه، بدأني بالكلام وقال الحمد لله الذي لم يحرمني صحبتك ولم يردني خائباً
فقلت له ما تريدقال أريد الخروج معكم للقتالفقلت له أسفر عن وجهك أنظر إليك فإن كنت كبيراً يلزمك القتال قبلتك ، وإن كنت صغيراً
لا يلزمك الجهاد رددتك

فكشف اللثام عن وجهه فإذا بوجه مثل القمر وإذا هو غلام عمره سبع عشرة سنة
فقلت له يا بني ؟ عندك والد ؟قال أبي قد قتله الصليبيون وأنا خارج أقاتل الذين قتلوا أبي
قلت أعندك والدة ؟قال نعم قلت ارجع إلى أمك فأحسن صحبتها فإن الجنة تحت قدمها
فقال أما تعرف أمي ؟قلت لاقال أمي هي صاحبة الوديعة
قلت أي وديعة ؟قال هي صاحبة الشكالقلت أي شكال ؟

قال سبحان الله ما أسرع ما نسيت ! أما تذكر المرأة التي أتتك البارحة وأعطتك الكيس والشكال ؟قلت بلىقال هي أمي ، أمرتني أن أخرج إلى الجهاد ، وأقسمت عليَّ أن لا أرجع وإنها قالت لي
يا بني إذا لقيت الكفار فلا تولهم الدبر ، وهَب نفسك لله واطلب مجاورة الله، ومساكنة أبيك
وأخوالك في الجنة، فإذا رزقك الله الشهادة فاشفع فيَّ.. ثم ضمتني إلى صدرها، ورفعت
بصرها إلى السماء ، وقالت : إلهي وسيدي ومولاي، هذا ولدي، وريحانةُ قلبي، وثمرةُ
فؤادي ، سلمته إليك فقربه من أبيه وأخواله

ثم قال سألتك بالله ألا تحرمني الغزو معك في سبيل الله ، أنا إن شاء الله الشهيد ابن الشهيد
فإني حافظ لكتاب الله ، عارف بالفروسية والرمي ، فلا تحقرَنِّي لصغر سني


قال أبو قدامة
فلما سمعت ذلك منه أخذته معنا ، فوالله ما رأينا أنشط منه، إن ركبنا فهو أسرعنا ، وإن
نزلنا فهو أنشطنا ، وهو في كل أحواله لا يفتر لسانه عن ذكر الله تعالى أبداً

فنزلنا منزلاً وكنا صائمين وأردنا أن نصنع فطورنا فأقسم الغلام أن لا يصنع الفطور إلا هو
فذهب يصنع الفطور وأبطأ علينا فذهبت لارى ما به
فلما وصلت اليه فإذا الغلام قد أشعل النار بالحطب ووضع من فوقها القدر ثم غلبه التعب
والنوم ووضع رأسه على حجر ثم نام
فكرهت أن أوقظه من منامه وكرهت أن أرجع الى أصحابي خالي اليدين
فقمت بصنع الفطور بنفسي وكان الغلام على مرأى مني

فبينما هو نائم لاحظته بدأ يتبسم ثم اشتد تبسمه فتعجبت ثم بدأ يضحك ثم اشتد ضحكة ثم
استيقظ فلما رآني فزع الغلام
وقال ياعمي أبطأت عليكم دعني أصنع الطعام عنك أنا خادمكم في الجهادفقال أبو قدامة
لا والله لست بصانع لنا شيء حتى تخبرني ما رأيت في منامك وجعلك تضحك وتتبسم
فقال يا عمي هذه رؤيا رأيتهافقلت أقسمت عليك أن تخبرني بها
فقال دعها بيني وبين الله تعالى

فقلت أقسمت عليك أن تخبرني بها

قال رأيت ياعمي في منامي أني دخلت إلى الجنة فهي بحسنها وجمالها كما أخبر الله في
كتابه فبينما أنا أمشي فيها وأنا بعجب شديد من حسنها وجمالها، إذ رأيت قصراً يتلألأ أنواراً
لبنة من ذهب ولبنة من فضة ، وإذا شُرفاته من الدرّ والياقوت والجوهر، وأبوابه من ذهب
فإذا بجارية كأحسن ما أنت رائي من الجواري وإذ بها تشير إلي وتحدث صاحبتها وتقول
هذا زوج المرضية هذا زوج المرضية
فقلت لها أنتي المرضية؟
فقالت أنا خادمة من خدم المرضية.. تريد المرضية؟ ادخل إلى القصر.. تقدم يرحمك الله
فإذا في أعلى القصر غرفة من الذهب الأحمر عليها سرير من الزبرجد الأخضر
قوائمه من الفضة البيضاء ، عليه جارية وجهها كأنه الشمس، لولا أن الله ثبت علي بصري
لذهب وذهب عقلي من حسن الغرفة وبهاء الجارية
فلما رأتني الجارية قالت مرحباً بولي الله وحبيبه .. أنا لك وأنت لي
فلما سمعت كلامها اقتربت منها وكدت ان أضع يدي عليها
قالت : يا خليلي يا حبيبي أبعد الله عنك الخناء قد بقي لك في الحياة شيء وموعدنا معك
غدًا بعد صلاة الظهر فتبسمت من ذلك وفرحت منه يا عم

فقلت له رأيت خيرًا إن شاء الله

ثم إننا أكلنا فطورنا ومضينا الى أصحابنا المرابطين في الثغور ثم حضر عدونا
وصف الجيوش قائدنا وبينما أنا أتأمل في الناس فإذا كل منهم يجمع حوله أقاربه وإخوانه
إلا الغلام فبحثت عنه ووجدته في مقدمة الصفوف فذهبت إليه
وقلت يا بني هل أنت خبير بأمور الجهاد؟
قال لا يا عم هذه والله أول معركة لي مع الكفار
فقلت يا بني إن الأمر خلاف على ما في بالك ، إن الأمر قتال ودماء فيا بني كن في آخر
الجيش فان انتصرنا فأنت معنا من المنتصرين وإن هُزمنا لم تكن أول القتلى
فقال متعجبا أنت تقول لي ذلك؟
قلت نعم أنا أقول ذلك
قال يا عم أتود أن أكون من أهل النار؟
قلت أعوذ بالله. لا والله. والله ما جئنا إلى الجهاد إلا خوفًا منها
فقال الغلامُ هل تريدني أوليهم الأدبار فأكون من أهل النار؟


فعجبت والله من حرصه وتمسكه بالجهاد وأبى ان يرجع فأخذت بيده أُرجعه إلى آخر
الصفوف وأخذ يسحب يده عني فبدأت الحرب وحالت بيني وبينه

فجالت الأبطال ، ورُميت النبال ، وجُرِّدت السيوف ، وتكسرت الجماجم ، وتطايرت الأيدي
والأرجل واشتد علينا القتال حتى اشتغل كلٌ بنفسه حتى دخل وقت صلاة الظهر فهزم الله
جل وعلا الصليبين فلما انتصرنا جمعت أصحابي وصلينا الظهر وبعد ذلك ذهب كل منا يبحث
عن أهله وأصحابه إلا الغلام فليس هنالك من يسأل عنه
فذهبت أبحث عنه فبينما أنا اتفقده
وإذا بصوت يقول أيها الناس ابعثوا إلي عمي أبا قُدامة ابعثوا إلي عمي أبا قدامة


فالتفت إلى مصدر الصوت فإذا الجسد جسد الغلام وإذا الرماح قد تسابقت إليه والخيلُ قد
وطئت عليه فمزقت اللحمان ، وأدمت اللسان وفرقت الأعضاء ، وكسرت العظام وإذا هو
يتيم مُلقى في الصحراء
فأقبلت إليه ، وانطرحت بين يديه ، وصرخت ها أنا أبو قدامة .. ها أنا أبو قدامة
فقال الحمد لله الذي أحياني إلى أن أوصي إليك ، فاسمع وصيتي


قال أبو قدامة
فبكيت والله رحمة به ، ورحمةً بأمه التي فجعت عام أول بأبيه وأخواله وتفجع
الآن به، أخذت طرف ثوبي أمسح الدم عن وجهه
فقال تمسح الدم عن وجهي بثوبك ! بل امسح الدم بثوبي لا بثوبك، فثوبي أحق بالوسخ من ثوبك
قال أبو قدامة : فبكيت والله ولم أحر جواباً
فقال
يا عم ، أقسمت عليك إذا أنا مت أن ترجع إلى الرقة ، ثم تبشر أمي بأن الله قد تقبل هديتها إليه
وأن ولدها قد قُتل في سبيل الله مقبلاً غير مدبر ، وأن الله إن كتبني في الشهداء فإني سأوصل
سلامها إلى أبي وأخوالي في الجنة

ثم قال
يا عم إني أخاف ألا تصدق أمي كلامك فخذ معك بعض ثيابي التي فيها الدم، فإن أمي إذا رأتها
صدقت أني مقتول ، وقل لها إن الموعد الجنة إن شاء الله

يا عم إنك إذا أتيت إلى بيتنا ستجد أختاً لي صغيرة عمرها تسع سنوات ما دخلتُ المنزل
إلا استبشرتْ وفرحتْ ، ولا خرجتُ إلا بكتْ وحزنتْ ، وقد فجعت بمقتل أبي عام أول وتفجع
بمقتلي اليوم ، وإنها قالت لي عندما رأت علي ثياب السفر : يا أخي لا تبطئ علينا وعجل
الرجوع إلينا ، فإذا رأيتها فطيب صدرها بكلمات ..وقل لها يقول لك أخوكِ الله خليفتي عليكي


ثم تحامل الغلام على نفسه وقال
يا عمّ صدقت الرؤيا ورب الكعبة، والله إني لأرى المرضية الآن عند رأسي وأشم ريحها
ثم انتفض وتصبب العرق وشهق شهقات ، ثم مات
فأخذت بعض ثيابه فلما دفناه لم يكن عندي هم أعظم من أن أرجعَ إلى الرقة وأبلغَ رسالته لأمه
فرجعت إلى الرقة وأنا لا أدري ما اسم أمه وأين تسكن

فبينما أنا أمشي وقفت عند منزل تقف على بابه فتاة صغيرة ما يمر أحد من عند بابهم وعليه
أثر السفر إلا سألته يا عمي من أين أتيت ؟
فيقول من الجهاد
فتقول له معكم أخي ؟
فيقول ما أدري مَن أخوك ويمضي
وتكرر ذلك مرارًا مع المارة ويتكرر معها نفس الرد فبكت أخيرًا
وقالت مالي أرى الناس يرجعون وأخي لا يرجع ؟


فلما رأيت حالها أقبلت عليها فرأت علي أثر السفر
فقالت يا عم من أين أتيت ؟قلت من الجهادفقالت معكم أخي ؟
فقلت أين هي أمك؟
قالت في الداخل ودخلت تناديها
فلما أتت الأم وسمعت صوتي عرفتني وقالت يا أبا قدامة أقبلت معزيًا أم مبشرًا ؟
فقلت كيف أكون معزيًا ومبشرًا ؟
فقالت إن كنت أقبلت تخبرني أن ولدي قُتل في سبيل الله مقبل غير مدبر فأنت تبشرني بأن الله
قد قبل هديتي التي أعدتها من سبعة عشر عامًا، وإن كنت قد أقبلت كي تخبرني أن ابني رجع
سالمًا معه الغنيمة فإنك تعزيني لأن الله لم يقبل هديتي إليه


فقلت لها بل أنا والله مبشر إن ولدك قد قتل مقبل غير مدبر
فقالت ما أظنك صادقًا وهي تنظر إلى الكيس
ثم فتحت الكيس وإذ بالدماء تغطي الملابس فقلت لها أليست هذه ثيابه التي ألبستيه إياها بيدك؟
فقالت
الله أكبر وطارت فرحا

أما الصغيرة فقد شهقت لما سمعت الخبر ثم وقعت على الأرض ففزعت أمها ودخلت
تحضر لها ماء تسكبها على وجهها
أما أنا فجلست أقرأ القرآن عند رأسها ووالله مازالت تشهق وتنادي باسم أبيها وأخيها
وما غادرتها إلا ميتة


فأخذتها أمها وأدخلتها وأغلقت الباب وسمعتُها تقول
اللهم إني قد قدمت زوجي وإخواني وولدي في سبيلك اللهم أسألك أن ترضى عني
وتجمعني وإياهم في جنتك



؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

امـــــــراءه ضعيفـــــــ هـ تخلت عن ابنائهاـ وزوجهــــــــــــــآ في سبيل دخول الجنـــــــــــ هـ وربتهم على الخير لتلتقــــــــــــــــــي بهم فيهــــــــــــآ

ولكـــــــــــــــــــن انـــــــــــــــــــــــــت بماذا ضحيت ؟؟؟

اللهم اجعلنـــــــــــــــــــــــــآ ممن اشتـــــــــــــــــآق للجنـــــــــــهـ

واجعلنـــــــــــــــآ من اهلهــــــــــــــــــــآ

يارب العبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــآد



تحيـــــــــــــــــــآتي للجميع
واتمنــــــــــــــــــــــى انكم استفدتم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://heartalhadi2.yoo7.com
 
شاب اشتاق للجنة من اجمل القصص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من الذكاء ان تكون غبيا من اجمل القصص
» اجمل مسجات الجوال 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القلب الهادئ  :: المنتدى الأدبي :: كــان ,, يـا مـا كــان-
انتقل الى: